إن عدم احترام الذات لا يقود بالضرورة إلى الاحترام ولكن دراسات أشارت إلى أن الحالتين تترافقان في كثير من الأحيان .
وفي الحقيقة فان منظمة الصحة العالمية تصف عدم تقدير واحترام الذات بالإحباط.
إن عدم تقدير المرء لذاته يجعل منه أسوأ عدو لنفسه. فالتفكير لدى المرء والتنحي بأنه لو كان الأفضل من الناحية
الرياضية أو أكثر قوة أو اكثر مرحا أو شعبية.. أمثلة على عدم تقدير الذات. والإنسان بطبيعته يشك في نفسه حتى حين
يمدحه الآخرون.
في كثير من الأحيان تكون أعراض الإحباط داخلية ولذا فان المشكلة يتم إهمالها على اعتبار أنها غير مهمة ، متعلقة
بالهرمونات أو مجرد جزء من عملية النمو. وقد وجدت منظمة الصحة العالمية أن اقل من 25 بالمائة من المصابين
بالإحباط في جميع أنحاء العالم يتلقون علاجا مناسبا لحالتهم.
إن من الأهمية بمكان التنبيه إلى مشكلة عدم تقدير الذات وخاصة بين المراهقات بحيث يشكل الانتحار اكثر أسباب الموت
شيوعا. كذلك فان هذه الحالة تؤثر على البالغين من ناحية الأداء والتقدم في العمل. وتجعلهم شركاء مترددين أو آباء
وأمهات غير فاعلين .
إن الافتقار إلى احترام وتقدير الذات يؤثر على كافة مناحي الحياة في الفرد وهو أمر مخيف. إذا توقفنا عن حب أنفسنا فإن
العالم يصبح مكانا مخيفا بالنسبة لنا. لذا فان على الجميع سواء كانوا مراهقين أو مراهقات أو بالغين، آباء ، أمهات أو
غيرهم أن يستعيدوا الثقة بأنفسهم ويحترموا ذاتهم ويقدرونها حق قدرها ولا ينصرفوا إلى التمني وكلمة لو.
فلينظر الجميع إلى الأمام ولندع الحساسية وسرعة التأثر جانبا ونجعل من قراراتنا ذات قيمة وعدم التأثر كثيرا بحكم
الآخرين على الرغم من الحاجة إلى استشاراتهم في كثير من الأمور
وفي الحقيقة فان منظمة الصحة العالمية تصف عدم تقدير واحترام الذات بالإحباط.
إن عدم تقدير المرء لذاته يجعل منه أسوأ عدو لنفسه. فالتفكير لدى المرء والتنحي بأنه لو كان الأفضل من الناحية
الرياضية أو أكثر قوة أو اكثر مرحا أو شعبية.. أمثلة على عدم تقدير الذات. والإنسان بطبيعته يشك في نفسه حتى حين
يمدحه الآخرون.
في كثير من الأحيان تكون أعراض الإحباط داخلية ولذا فان المشكلة يتم إهمالها على اعتبار أنها غير مهمة ، متعلقة
بالهرمونات أو مجرد جزء من عملية النمو. وقد وجدت منظمة الصحة العالمية أن اقل من 25 بالمائة من المصابين
بالإحباط في جميع أنحاء العالم يتلقون علاجا مناسبا لحالتهم.
إن من الأهمية بمكان التنبيه إلى مشكلة عدم تقدير الذات وخاصة بين المراهقات بحيث يشكل الانتحار اكثر أسباب الموت
شيوعا. كذلك فان هذه الحالة تؤثر على البالغين من ناحية الأداء والتقدم في العمل. وتجعلهم شركاء مترددين أو آباء
وأمهات غير فاعلين .
إن الافتقار إلى احترام وتقدير الذات يؤثر على كافة مناحي الحياة في الفرد وهو أمر مخيف. إذا توقفنا عن حب أنفسنا فإن
العالم يصبح مكانا مخيفا بالنسبة لنا. لذا فان على الجميع سواء كانوا مراهقين أو مراهقات أو بالغين، آباء ، أمهات أو
غيرهم أن يستعيدوا الثقة بأنفسهم ويحترموا ذاتهم ويقدرونها حق قدرها ولا ينصرفوا إلى التمني وكلمة لو.
فلينظر الجميع إلى الأمام ولندع الحساسية وسرعة التأثر جانبا ونجعل من قراراتنا ذات قيمة وعدم التأثر كثيرا بحكم
الآخرين على الرغم من الحاجة إلى استشاراتهم في كثير من الأمور